الكتاب حياة ليس عنوان لمقال ، و إنما هو شعار المدونة الجديد ، و بداية لمشروع أتمنى من الله التوفيق فيه ، كانت تراودني فكرة
منذ ما يقرب العام أن يكون هناك مكتبة ، و لكنها مختلفة ، مكتبة لخدمة أُناس متميزين ، أنعم الله عليهم بنعمة فقد البصر و أغدقهم بأَنعُم كثيرة أخرى فهم أشخاص أذكياء متفتحين ، طموحين ، و ناجحين ، ساق لي الحظ أن أتعرف على ثلاثه أشخاص مميزين ، مدرسة لغة عربية متفوقة جداً في عملها ، مدرب تنمية بشرية محترف و الوحيد الذي يقوم بجلسات الاسترخاء عن طريق الانترنت و الثالث مذيع ناجح براديو شبابنا - لم أذكر أسمائهم لأنني لم أخبرهم أنني سوف أتحدث عنهم - يستخدمون الانترنت عن طريق برنامج قارئ الشاشة و لكن هذا البرنامج لا يمكنه قراءة الكتب بصيغة pdf و انما يقرأ فقط صيغة الوورد word و اصدار معين منه ، جاءت لي الفكرة وقت علمت بهذه المعلومة و لكن كان يحدث ما يمنعني من التنفيذ ، و لكني أقتنع دائماً أن كل شيء له أوان ، و الحمد لله حانت اللحظة .
تصوري للمكتبة أن تكون شاملة فيها كل ما يحتاجه القارئ ، من خلال البحث سوف نقوم بجمع كل المتاح من كتب بصيغة الوورد أو كتب بصيغ أخرى و لكن سوف تقدم بالشكل المناسب في النهاية ، و في مرحلة متقدمة يمكن تلقي طلبات كتب بعينها و قدرنا الله على توفيرها إن شاء الله ، سوف يكون كل كتاب موجود في المكتبة بالصيغتين وورد و pdf ، و سوف تظهر أقسام الكتب تباعاً حسب ما يتوفر من الكتب ، و لكي يتحقق هذا الهدف أحتاج إلى من يعمل معي بهذا المشروع ، يمكنك أن تساهم بإثراء محتوى المكتبة كما تريد فقط ضع اسم الكتاب الذي تود المشاركة به و رابط تحميلة في تعليق ، و سوف يتم تجهيزه و وضعة بالقسم المناسب له في المكتبة و إذا كنت على استعداد للانضمام لفريق العمل فأهلاً و مرحباً بك .
أتمنى أن تنجح الفكرة و تصبح أكبر مكتبة مجانية على الانترنت يقصدها كل من يحب أن يقرأ كتاب ، فالكتاب حياة .....
منذ ما يقرب العام أن يكون هناك مكتبة ، و لكنها مختلفة ، مكتبة لخدمة أُناس متميزين ، أنعم الله عليهم بنعمة فقد البصر و أغدقهم بأَنعُم كثيرة أخرى فهم أشخاص أذكياء متفتحين ، طموحين ، و ناجحين ، ساق لي الحظ أن أتعرف على ثلاثه أشخاص مميزين ، مدرسة لغة عربية متفوقة جداً في عملها ، مدرب تنمية بشرية محترف و الوحيد الذي يقوم بجلسات الاسترخاء عن طريق الانترنت و الثالث مذيع ناجح براديو شبابنا - لم أذكر أسمائهم لأنني لم أخبرهم أنني سوف أتحدث عنهم - يستخدمون الانترنت عن طريق برنامج قارئ الشاشة و لكن هذا البرنامج لا يمكنه قراءة الكتب بصيغة pdf و انما يقرأ فقط صيغة الوورد word و اصدار معين منه ، جاءت لي الفكرة وقت علمت بهذه المعلومة و لكن كان يحدث ما يمنعني من التنفيذ ، و لكني أقتنع دائماً أن كل شيء له أوان ، و الحمد لله حانت اللحظة .
تصوري للمكتبة أن تكون شاملة فيها كل ما يحتاجه القارئ ، من خلال البحث سوف نقوم بجمع كل المتاح من كتب بصيغة الوورد أو كتب بصيغ أخرى و لكن سوف تقدم بالشكل المناسب في النهاية ، و في مرحلة متقدمة يمكن تلقي طلبات كتب بعينها و قدرنا الله على توفيرها إن شاء الله ، سوف يكون كل كتاب موجود في المكتبة بالصيغتين وورد و pdf ، و سوف تظهر أقسام الكتب تباعاً حسب ما يتوفر من الكتب ، و لكي يتحقق هذا الهدف أحتاج إلى من يعمل معي بهذا المشروع ، يمكنك أن تساهم بإثراء محتوى المكتبة كما تريد فقط ضع اسم الكتاب الذي تود المشاركة به و رابط تحميلة في تعليق ، و سوف يتم تجهيزه و وضعة بالقسم المناسب له في المكتبة و إذا كنت على استعداد للانضمام لفريق العمل فأهلاً و مرحباً بك .
أتمنى أن تنجح الفكرة و تصبح أكبر مكتبة مجانية على الانترنت يقصدها كل من يحب أن يقرأ كتاب ، فالكتاب حياة .....
10 التعليقات
ربنا يباركلك يا ريهام بجد
الفكرة جميلة اوووووي
ربنا يفتح عليكي ويوفقك
وان شاء الله ربنا يقدرني واساعد فيها
بالتوفيق حبيبتي
تحياتي :)
@ياسمين عادل
أهلا بيكى يا ياسمين نورتي ، ربنا يخليكي و في انتظار مشاركتك :) .
الأخت الفاضلة
ريهام المرشدى
بارك الله فيك وأعزك
وأحييك على هذه الفكرة الطيبة والتى لاتنبع إلى من روح طيبة.
وفقك الله تعالى وسدد خطاك
تقبلى سيدتى خالص تقديرى واحترامى
كم انا سعيدة بما أقرأ
رائعة انت يا ريهام وفكرتك تحمل روعتكِ
قدّرك الله واعانك
محبتي الخالصة
@أ/محمد الجرايحي:
أشكر حضرتك جدا على كلماتك الجميلة و تقبل الله من الدعاء ، اللهم آمين ، شرفتني .
@نور:
ربنا يخليكي يا نور ، الأروع وجودك :) أشكرك على كلماتك التى أعجز عن الرد عليها ، لكِ مني كل الود .
بارك الله في عملك وانالك الاجر واتمه لك
فكره عظيمه..من انسانه مدركه قيمة القرأة اسال الله لها الثبات والديمومه
دمتي بخير
@بوح قلم :
اللهم آمين يا رب ، أشكر لك كلماتك الجميلة ، نورتيني :) .
فكرة جددددددد رائعة حقا
الله يوفقك ان شاءالله ولله فكرتك رووووعة
@huda:
أشكرك جداً يا هدى ، جزاك الله خيراً
إرسال تعليق